يُطرح هذا السؤال بغرض معرفة ما هي القيمة المضافة التي ستحصل عليها الشركة عند تعيين هذا المرشح بالتحديد.
"واجهت تحديًا عندما لم أتمكن من تحقيق هدف محدد في الموعد المطلوب بسبب نقص الموارد.
الهدف: قياس المرونة والاحترافية في التعامل مع الاختلافات.
عادةً عندما يحتاج أي مدير للموارد البشرية لتعيين موظفين جدد أو لترقية بعض الموظفين لمناصب أعلى يجري معهم مقابلات شخصية، لكي يتم تقييم شخصياتهم وتصرفاتهم فيها فتدل بشكل كبير عن النتيجة منها فترجح بعضهم على بعض أو تستبعد بعضهم نهائيًا من قائمة الاختيارات.
من أفضل الطرق التي تستفسر بها عن قبولك في العمل الذي تقدمت له إرسال إيميل شكر للشخص الذي أجرى معك المقابلة.
يهدف هذا السؤال إلى معرفة مدى قدرة المرشح على العمل بشكل مستقل واتخاذ القرارات دون الحاجة إلى إشراف مستمر.
المرشحين للوظيفة يقومون بارتكاب الأخطاء من خلال الثرثرة المبالغ فيها، لذلك يجب أن يكون الشخص واضحًا ومختصرًا في حديثه.
"أتميز بخبرتي في [ذكر مهارة أو خبرة]، إضافة إلى قدرتي على التكيف مع التحديات بسرعة والعمل بكفاءة تحت الضغط."
احرص على الحصول على قسط كافٍ من الراحة وتهدئة أعصابك قبل التوجه للمقابلة.
سؤال آخر شائع في اسئلة المقابلات الشخصية واجوبتها، والغرض منه معرفة إذا كنت شخصا تريد أن تتعلم وتعمل بشكل جيد أم يكرر فقط ما يقوله الإمارات الآخرون، لذلك أظهر لرغبتك في تطوير مهاراتك وأنك ترى الشركة مناسبة لك وتحقق مرادك.
يوجه المحاور هذا السؤال للمرشح من أجل تقييم قدراته ومهاراته الخاصة، ومن ثم تحديد مدى توافقه مع متطلبات الوظيفة المتاحة، وفي المقابل يجيب المرشح بذكر نقاط القوة ذات الصلة بالصناعة، ونقاط الضعف البعيدة عن الأداء الوظيفي.
كما يفعل محققو النيابة الأذكياء مع المتهمين فيسأل أحدهم المتهم من كان شريكك في الجريمة؟ فإن أي إجابة بأي اسم هي اعتراف منك بالجريمة وهكذا ليفيد السؤال إجابة أكثر عمقًا من مجرد سؤال الإمارات للمعرفة.
في الحقيقة تعتمد كثير من الشركات والمؤسسات الحكومية والخاصة على المقابلات الشخصية كي تتمكن من التعرف بطريقة أفضل على المتقدم للعمل. أيضًا التعرف على مدى قدرته في تخطي المواقف الصعبة التي قد يتعرض لها أثناء عمله. ويكون ذلك من خلال طرح أسئلة استفزازية على المتقدمين تظهر من خلالها ردود أفعال تبين مدى قدرة المتقدم على مواجهة صعوبات العمل.
ويمكن أن تكون الإجابة على هذا السؤال كما يلي: "لقد علمت بالوظيفة عن طريق صديق لي، وعندما قرأت المزيد عنها وعن الشركة تحمست لها أكثر، ورغبت في أن يكون لي دورًا بها".